عمداء الكليات والعمادات المساندة: نعيش عهدًا زاهرًا بقيادة حكيمة
الانتماء ليس كلمات تقال أو شعارات ترفع
د. فهد بن سليمان الأحمد- عميد عمادة القبول والتسجيل
في ذكرى البيعة نستشعر أنها عبادة لله تجعلنا نسمع ونطيع ونخلص في الولاء لولي الأمر، وننصح فيه وندعو له، وتستلزم كذلك أن كل إنسان ينتمي إلى تراب مملكتنا الغالية يدرك أن الانتماء ليس كلمات تقال أو شعارات ترفع فحسب، وإنما هو انتماء حقيقي وشعور صادق نابع من صدق الولاء.
إن ذكرى البيعة توحي لنا بأن المحبة الصادقة لولي الأمر تعني أن تكون فاعلا في مجتمعك، مستشعرا للمسؤولية، تقدر ممتلكات هذا الوطن وتستشعر النعمة عليك في الأمن والأمان والعيش الرغيد.
في ذكرى البيعة إنجازات لامست الحاجة وتواكبت مع المرحلة في جميع المجالات تطويرا وتجديدا وإحياء للهمة وبعثا للموارد واستنطاقا للمسكوت عنه وغربلة لما ترسخ بالأذهان أنه لا يمكن المساس به فكانت الصرامة والصراحة والمحاسبة بعد المكاشفة.
إن ذكرى البيعة أثبتت الصمود والتحدي ومواجهة الصعوبات والتحديات والوصول إلى مصاف الدول المتقدمة في حوكمة الدولة وأتمتة الأنظمة ومسابقة الأحداث فضلا عن توقعها والاستعداد لها ورسم الخطط في مواجهتها.
إن علينا في ذكرى البيعة أن ندرك أن إحياء موات الأذهان ممكن في مغالبة اليأس، والصعود نحو القمة، والثبات على المبدأ والنهج القويم وترسيخ الثوابت.
نجدد الولاء والبيعة
د. أحمد بن عبد الكريم الحركان - عميد كلية إدارة الأعمال بمحافظة الرس
نجدد الولاء والطاعة لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة الذكرى السادسة لتولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود مقاليد الحكم ملكاً للمملكة العربية السعودية.
نجدد الولاء لوطن الشموخِ وطن الخير والنماء والعطاء وطن التقدم والازدهار في ظل قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
نجدد البيعة لك يا خادم الحرمين الشريفين ونعدك بأن نكون بقدر رهانك علينا بأننا شعب جبار وعظيم لا يعرف المستحيل، وأن نكون على قدر المسؤولية ونقف صف واحداً لتقدم مملكتنا الحبيبة وازدهارها، وسنستمر داعمين بكل ما أوتينا من طاقة وقوة وفكر وعمل لرؤية مملكتنا الحبيبة، رؤية الأمن والسلام والتقدم والازدهار.
حفظ الله الوطن، ووفق الله ولاة أمرنا لما فيه خير العباد والبلاد، سائلين المولى أن يديم على بلادنا عزّها وتمكينها وأمنها واستقرارها.
يوم تجديد الولاء
أ.د محمد الدغيري – عميد عمادة الدراسات العليا
نجدد البيعة والولاء لخادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله تعالى بحفظه، وتكريما للإنجازات العظيمة التي حقَّقتها المملكة في الفترة التي حكم بها البلاد بإدارته الحكيمة، حيث جعل من المملكة مركز قوة سياسية ومركز جذب اقتصادي واستثماري، محققا بذلك إشادة عالمية بما وصلت إليه المملكة في عهده من تقدم ومنجزات تتحقق من خلال رؤية طموحة للملكة ٢٠٣٠، وما قمة العشرين التي ستعقد في المملكة إلا خير شاهد على هذا الإنجاز.
ولقد نال التعليم في هذا العهد المبارك عناية خاصة، ودعما ورعاية مستمرة في جميع مراحله، ومنها التعليم الجامعي الذي نال حظا وافرا من الرعاية والاهتمام، ومن ذلك موافقته الكريمة – حفظه الله – على النظام الجديد للجامعات الذي يعطي الجامعات حرية كبيرة للرقي والتطور.
وفي الختام، نسأل الله تعالى السداد والتوفيق لملك الوطن الملك سلمان بن عبد العزيز، كما نسأل الله له دوام الصحة والرشد والحكمة، ليصعد بهذا الوطن سلَّم المجد درجة تلو الأخرى وصولًا إلى مقدمة ركب الحضارة.
دمت نبراسًا للحق
د. فهد بن محمد المندرج – عميد كلية العلوم
ست سنوات من الشموخ والتقدم.. ست سنوات من الحزم والعزم، بكل فخر وانتماء نجدد العهد والوفاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين.
دمت يا ملكنا العظيم نبراسًا للحق وضوءً للصدق والإيمان، بوركت إنجازاتك العظيمة.. نجدد الوفاء والبيعة والعهد، دام عز الوطن العظيم تحت قيادتك الحكيمة، سائلين الله العلي القدير أن يديم على وطننا الأمن والأمان والرقي والازدهار، في ظل قيادته الرشيدة وشعبه الوفي الأمين.
مسيرة البناء والتطوير
د. مشعل بن إبراهيم المشيقح
عميد كلية الهندسة
تحتفي المملكة العربية السعودية في اليوم الثالث من ربيع الآخر، بالذكرى السادسة لـ «البيعة»، وهي ذكرى تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله مقاليد الحكم وبيعته قائداً للبلاد.
وتأتي هذه المناسبة ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار بفضل الله عز وجل أولاً، ثم بفضل قيادة وحكمة حكومتنا الرشيدة، ونستذكر في الوقت ذاته مكتسبات المملكة الشامخة؛ التي أرسى دعائمها الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود ــ طيَّب الله ثراه ــ، وتابع مسيرة البناء والتطوير من بعده أبناؤه الملوك البررة، حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ــ حفظه الله-
ويبرز اهتمام خادم الحرمين الشريفين بكل ما يهم الوطن والمواطن من خلال ما حققته قطاعات التنمية في المملكة من نجاحات، وما وصلت إليه من خلال رصد للعطاءات والإنجازات للقطاعات الحكومية والإدارات بإحصاءات وبيانات تجسدها لغة الأرقام بصورة مشرفة.
كما أن استضافة المملكة لقمة العشرين عام 2020 في الرياض، تؤكد أن السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – أيدهما الله – في السنوات الماضية مكّنتها من فرض نفسها واستضافة أكبر قمة اقتصادية في العالم على أرضها، فيما تواصل العمل في المجالات الأخرى بفضل الله تعالى ثم بفضل قيادة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله -.
مسيرة الازدهار والإنجازات
د. عبدالرحمن بن إبراهيم العطية – عميد كلية الهندسة بعنيزة
نحتفل اليوم جميعاً بالذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله مقاليد الحكم في هذه البلاد المباركة ليكمل – أيده الله – و بعون من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله مسيرة الازدهار العظيمة والإنجازات المتوالية والمستقبل الزاهر ولتأسيس استدامة مستقرة في المجالات كافة. كما أن البعد السياسي الحكيم الذي تجسد في شخصية خادم الحرمين الشريفين فهو القدوة والنظرة الثاقبة لكل خطوة ثابته والذي ساهم في نقل المملكة إلى مصاف الدول المتقدمة والمؤثرة بالعالم. كما تأتي الرؤية الحكيمة والطموحة للمملكة العربية السعودية 2030 أحد أهم المشاريع السياسية لمستقبل واعد وحياة كريمة لكافة أبناء الشعب المعطاء. وفي الختام نسأل الله العلي العظيم أن يحفظ قيادتنا الرشيدة وأن يديم علينا الآمن والأمان في ظل عز بلادنا وقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله.
حفظ الله ملكنا وأدام عزّه ونصره وأيّده
د. ياسر بن محمد الغفيلي- عميد كلية العلوم والآداب في محافظة عقلة الصقور
في يوم الأربعاء الثالث من شهر ربيع الثاني من عام اثنين وأربعين وأربعمائةٍ وألفٍ من الهجرة النبوية على صاحبها الصلاة والسلام، تحلّ علينا الذكرى السنوية السادسة لمبايعةِ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملكًا على بلادنا الغالية” المملكة العربية السعودية “.
وقد مضت هذه السنوات بحمد الله وتوفيقه في تقدّم كبيرٍ في جوانب الحياة المختلفة، إصلاحًا، وتطويرًا، وإبداعًا، كما كان قويًّا وفقّه الله في عنايته في حفظ البلاد أن تُمسّ بسوءٍ أو يعتدي عليها أثيمٌ جبانٌ.
وقد أولى حفظه الله المواطن والمقيم اهتمامه الأكبر، يتجلى ذلك في الأنظمة، والقرارات، والأوامر الملكية الكريمة.
حفظ الله ملكنا خادم الحرمين الشريفين، وأدام عزّه، ونصره، وأيّده.
نستشعر في هذه المناسبة نعمة الله علينا
د. ظافر بن سعيد الأسمري- عميد كلية طب الأسنان
في مثل هذا اليوم المجيد، ذكرى البيعة السادسة لسيدي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله –، فإننا نجدد البيعة ونستشعر نعمة الله علينا بأن من علينا بالأمن والأمان والاستقرار ورغد العيش، وما تحقق في هذه السنوات القليلة من الإنجازات العظيمة في شتى المجالات، بناء ونماء واستئصال للفساد وأهله ومحاربة للتطرف والإرهاب.
فنحمد الله على هذه النعم الوفيرة، ونسأل الله جل وعلا أن يحفظ لنا ولاة أمرنا وبلدنا من كل مكروه وسوء وأن يحفظ على بلاد الحرمين أمنها وأمانها.
مكانة رفيعة وريادة دولية
د. عليان بن عالي الرشيدي – عميد كلية الصيدلة بعنيزة
يسرني ويطيب لي أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود –حفظه الله-بمناسبة ذكرى البيعة السادسة.
فنحن نحتفل جميعاً بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا، وقد تحقق بقيادة خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- خلال هذه الأعوام الستة عدداً كبيراً من الإنجازات المميزة والنوعية والمشاريع التنموية العملاقة والشاملة لكافة أرجاء الوطن الغالي، كما حققت المملكة على المستوى العالمي مكانة رفيعة وريادة دولية في عدد من المجالات الهامة. وبفضل الله وتوفيقه، يشهد الوطن الغالي في هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله- نمواً مستمراً وتطوراً شاملاً في كافة المجالات الاقتصادية والصحية والعلمية والتقنية والثقافية والتنموية وغيرها من المجالات بما يحقق الخير والرخاء والرفاهية وجودة الحياة لكافة المواطنين والمقيمين على هذه الأرض المباركة.
حفظ الله سيدي خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأدام الله على وطننا الغالي الأمن والأمان والخير والبركة تحت ظل قيادتنا الرشيدة.
دام عز مملكتنا
د. لولوة بنت صالح الرشيد– عميدة كلية العلوم والآداب بعيون الجواء
في هذه المناسبة الغالية علينا، ذكرى البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ملكًا للمملكة العربية السعودية، وبلادنا تعيش في أمن وأمان واستقرار ورخاء.
دام عز مملكتنا ودام عز الملك سلمان في هذا اليوم، وكل يوم نجدد لك البيعة يا والدنا سلمان الحزم، حفظ الله ملكنا وأدامه ذخرا لرفع راية الإسلام والمسلمين ولعز الوطن والمواطنين.
يوم نجدد فيه البيعة لقائدنا
د. صالح الهويريني – عميد عمادة الخدمات التعليمية
في يوم ذكرى البيعة السادسة لمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، متعه الله بالصحة والعافية، يطيب لي أن أهنئ نفسي وكافة الشعب السعودي والأمة الإسلامية.
فهو يوم نجدد فيه البيعة لقائدنا ووالدنا الذي لم يدخر جهدًا في خدمة دينه ووطنه وشعبه، وبذل الغالي والنفيس لهم، فحين كان خبراء الاقتصاد في عدد من الدول وفي دولتنا يدقون نواقيس الخطر جراء جائحة كورونا، رأينا خادم الحرمين حفظه الله وولي عهده الأمير محمد بن سلمان يدعمان مواصلة توسعة الحرمين بلا توقف ويرصدان ميزانيات مليارية لتخفيف تبعات هذه الجائحة على المواطن.
وفي التعليم بُذل جهد لا ينكره إلا مكابر، فوزارة التعليم منذ بداية الجائحة كانت على قدم وساق لكي تستمر العملية التعليمية على أكمل وجه ممكن تنفيذا للتوجيهات الكريمة. وقد واكبت جامعة القصيم بكافة كلياتها وعماداتها الحدث، بتطبيق التعليم عن بعد وكذلك تطبيق الاحترازات الصحية بشدة لأن سلامة المواطن هو هاجس خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهما الله.
بيعة ملك وقمة عالمية
د. علي بن إبراهيم اللاحم – عميد كلية المجتمع ببريدة
في يوم الجمعة الثالث من شهر ربيع الآخر العام 1436هـ، كانت المملكة العربية السعودية على موعد للقاء ملكها الجديد سلمان بن عبد العزيز، الذي تمت مبايعته، ليسجل التاريخ بكلمات من ذهب عهدًا حافلاً بالإنجازات والتميز على جميع الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية.
وما هو إلا وقت قليل يفصلنا عن الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- لمقاليد الحكم في المملكة، حيث يجد الشعب السعودي الأصيل الوفي نفسه أمام عصر مزدهر من الخطوات الإيجابية التطويرية بمواجهة أصعب التحديات القائمة والمضطربة إقليمياً وعالمياً، استطاعت فيه المملكة أن تبرهن للعالم برؤية ثاقبة مستشرفة للمستقبل وإدارة حكيمة لبلادنا وضع صورة مترسّخة وتحولات مجتمعية متعمقة لترسم بذلك العديد من الخطوات التحسينية الجادة في تاريخنا المعاصر.
خادم الحرمين الشريفين ومعه عضيده وولي عهده صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان استطاعا بث الروح الوطنية في قلوب الشعب السعودي وكانت رؤية المملكة 2030 رؤية ثاقبة ملهمة لتجعل المملكة في مصاف الدول الكبرى في العالم، ومن محاسن الصدف أن تتواكب ذكرى البيعة السادسة، مع ترؤس المملكة لمجموعة العشرين والتي ينتظرها ويترقبها العالم أجمع وماذا سيصدر عنها من قرارات وتوصيات، تساهم في التقدم والرخاء للعالم أجمع.
هنيئاً لنا بـ “ملكنا”.. وهنيئاً لـ “ملكنا” هذا الحب والوفاء والتلاحم.
طموحات المواطن وقدرات الوطن
د. سليمان بن عبد الله السحيباني – عميد كلية الحاسب
نرى وطننا الغالي يرتقي كل يوم إلى مزيد من التطور والنمو في مختلف الميادين سواءالعلمية أوالاقتصادية أوالثقافية أوالحضارية، وتعبر رؤية المملكة العربية السعودية 2030م التي ستحقق– بمشيئة الله –التقدم والازدهارلوطننا الغالي عن طموحات المواطن وقدرات الوطن، وتحمل أهدافاً طموحة ستتحقق بفضل الله ثم بفضل ارتكازها على مكامن القوة في بلدنا الغالي.
وفي ذكرى البيعة المباركة، نجدد ولائنا وبيعتنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه، ولولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ونسأل الله سبحانه أن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان والعز والرخاء تحت كنف قيادتنا الرشيدة.
إنجازات قادت المملكة لمصاف الدول العظمى
د. بسام بن إبراهيم الخليفة – عميد كلية العلوم الصحية التطبيقية بالرس
إن ذكرى البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز – حفظه الله – هي ذكرى غالية على جميع أبناء الوطن الذين شهدوا منذ توليه – رعاه الله – إنجازات وقفزات كبيرة في شتى المجالات، وهذه الإنجازات قادت المملكة إلى مصاف الدول العظمى، حيث تتزامن هذه الذكرى الغالية مع قيادة المملكة لقمة دول العشرين وتثبت أن الوطن تحت رعاية وتوجيهات القيادة الرشيدة يسير في خطى ثابته نحو تحقيق أهداف رؤية 2030 ومزيد من التطور ولازدهار وتحسين جودة الحياة والتنوع الاقتصادي.
ونسأل الله العلي القدير أن يديم على هذه البلاد أمنها واســتقرارها وأن يطيل بعمر سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ســلمان، وأن يوفقهما لما فيه الخير للعباد والبلاد.
حضور بارز للمملكة في المحافل الدولية
د. ماجدة بنت عبد الله العايد – عميدة كلية العلوم والآداب بمحافظة النبهانية
في الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود يحفظه الله، نجدد البيعة والولاء والحب، حيث إن احتفالنا بهذه المناسبة يُجسد في طياته مضامين عدة، يأتي في مقدمتها تجديد بيعة الولاء من الشعب الوفي لقائد مسيرته الوطنية نحو التنمية والبناء، وتأمين كل ما من شأنه تعزيز مكانة بلادنا الغالية بين الأمم، ومواصلة مسيرة التنمية والاستقرار بما يحقق رؤية 2030.
وقد شهد العالم في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين إنجازات المملكة العربية السعودية بخططها التنموية ومشاريعها التطويرية، والتي ساهمت بشكل فعال في بناء المملكة ومشاركتها في صنع القرار العالمي، حيث نرى حضور المملكة البارز في العديد من المحافل الدولية، كما حظيت المرأة السعودية بدور بارز ومهم في المجتمع السعودي منذ تولي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله الحكم.
أدام الله عز وجل على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان والمحبة والولاء والانتماء بين القيادة والشعب، وحفظ بحفظه قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين، وأعز بهما الاسلام والمسلمين.
6 سنوات من الإصلاح والنهضة الشاملة
د. خالد بن عبد الرحمن الميمان – عميد كلية المجتمع بعنيزة
بعد مرور ست سنوات من الإصلاح والتطور والنهضة الشاملة، وفي هذه المناسبة الغالية على قلوبنا، نجدد بيعتنا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود. ونسأل الله تعالى أن يحفظ على هذه البلاد أمنها واستقرارها.
ملكنا سمعاً وطاعة
د.مشاعل السلامه- عميدة كلية التمريض
المملكة العربية السعودية تاريخ كبير وحافل بالإنجازات، ولعلّ فترة الملك سلمان إحدى أهم تلك الفترات التي بلغت فيها نهضة المملكة أوجّها.
وإنه لمن دواعي سرورنا، وعزّنا، وامتنانا أن نبايع ملك مملكتنا الغالية الذي نعتزّ به دومًا، ونفخر، فمبايعة الملك سلمان إشعارٌ بالرغبة في استكمال النهضة التي ابتُدأت منذ تولّيه حُكم المملكة، ورغبة مُلحّة في استكمال سفينة الإصلاح التي ستنعكس بالطبع على حياة كل فرد من أفراد المجتمع السعودي بوجهٍ خاصٍّ، والمملكة بوجهٍ عامٍّ.
جهود مشكورة وغير مسبوقة
د. أشواق بنت صالح الشريدة- عميدة كلية التأهيل الطبي
ستة أعوام مرت على ذكرى البيعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله مقاليد الحكم، ستة أعوام من الإنجازات والنماء والازدهار والتطور، ستة أعوام والمملكة العربية السعودية تمضي قدمًا نحو كل ما يسهم في علو شأنها ورفعة شعبها
ستة أعوام والمملكة تخطو بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤيتها ٢٠٣٠ باستراتيجية محنكة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وشعب موالي بايع على السمع والطاعة، فمن يرى وطنننا اليوم وما يشهده من تطور وازدهار وأمان يدرك ما تقوم به حكومة المملكة العربية السعودية من جهود مشكورة وغير مسبوقة في خدمة وطننا وديننا، حفظ الله بلادنا وقادتنا وأدام علينا نعمة الأمن الأمان.
وطن يفخر به كل من انتمى إليه
د. محمد بن علي السهلي- عميد كلية العلوم الطبية التطبيقية
على العهد والوفاء نجدد البيعة والولاء، بمناسبة ذكرى البيعة السادسة لمقام مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله ورعاهما ، حيث تفيض بنا مشاعر الانتماء والفخر والاعتزاز لقيادتنا الرشيدة منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود طيب الله ثراه، إلى عهد الملك سلمان ملك العزم والحزم، والذي شهدت المملكة العربية السعودية في عهده وبحكمته وقيادته وبرؤيته الثاقبة مزيداً من التقدم والازدهار ونهضة شاملة على كافة المجالات محلياً وعالمياً، وأصبحت نبراساً يقتدى به وأسهمت في بناء وطن يفخر به كل من انتمى إليه.
وأسأل الله أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الصحة والعافية لمواصلة مسيرة الخير والعطاء، وأسأل الله أن يديم على بلادنا أمنها وأمانها ويكفيها شر الحاقدين والحاسدين.
مناسبة غالية على قلوبنا
د. عائشة بنت ناصر البطاح – عميدة كلية العلوم والآداب برياض الخبراء
مناسبة غالية على بلادنا وعلى قلوب جميع أبناء الوطن، هي ذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-، وتأتي هذه المناسبة ونحن ننعم في بلادنا بالأمن والأمان والتقدم والازدهار تحت ظل حكومة رشيدة تحكم بكتاب الله وسنة نبيه محمد عليه أفضل الصلاة والسلام بفضل الله -عز وجل- أولاً، ثم بفضل التلاحم والترابط بين القيادة الرشيدة والشعب السعودي الوفي.
ولقد شهدت المملكة في عهد الملك سلمان طفرةً واسعةً في شتّى المجالات، مما أدى إلى تواجُد المملكة في مصافّ الدّول الكبار.
وفي هذه المناسبة الغالية مناسبة الذكرى الأولى للبيعة أرفع التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز – حفظهما الله –.
وندعو الله -عز وجل- أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار وأن يحفظ بلادنا وقادتنا من كل مكروه، وأن يطيل عمر خادم الحرمين الشريفين على طاعته، وأن يجزيه عن الإسلام والمسلمين خيرًا، والحمد لله رب العالمين.
وفاء ونماء
د. هدى بنت محمد الغفيص- عميدة كلية العلوم والآداب بالأسياح
في الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله، نرى سنين توالت حملت عطاءً وبذلاً أثمر عن إنجازات جليلة شاهدة على مسيرة الخير والعطاء التي ترتقي بحياة كل من أقلته أرض بلادنا الغالية. والذكرى السادسة تشهد مسيرة بناء حافلة لمستقبل أكثر ازدهاراً لأجيال قادمة بإذن الله نبنيها سوياً بتكاتفٍ بين المجتمع بأطيافه وقادته لنحقق أملاً ونبني وطناً، داعين المولى جل وعلا أن يحفظ علينا ديننا وأمننا وولاة أمرنا وعلى العهد والوفاء نجدد البيعة والولاء.
نمو وتطور في كافة المجالات
د. عبد المجيد بن عبد الله القسومي – عميد كلية الصيدلة
تمر علينا الذكرى السادسة لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله، والمملكة تنعم بإنجازات عظيمة بدأت منذ بداية هذا العهد المبارك، ولم تتوقف بل تتسارع من عام إلى عام.
وإن ما تعيشه المملكة الآن من نمو وتطور في كافة المجالات، وما تحقق من منجزات على كافة الأصعدة خلال فترة زمنية قياسية، ما هو إلا دليل على حجم العمل العظيم الذي تم خلال السنوات القليلة الماضية، والذي انطلق من الرؤية المباركة، حتى أصبحت المملكة في مقدمة دول العالم في العديد من المجالات، ولا تزال بلادنا تسابق الزمن نحو مزيد من التقدم والنمو.
ونسأل الله العلي العظيم أن يبارك في جهود خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأن يحفظ لنا بلادنا وقيادتنا وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار.
ستة أعوام من النماء والازدهار
د. خالد بن محمد الحميضي – عميد كلية التربية
ستة أعوام من الإنجازات الوطنية المتلاحقة، ست سنوات من تبوء المملكة لمكانة عالمية سياسياً واقتصادياً، سaت سنوات ترفل بالمشاريع والخطط الطموحة في الجوانب العلمية والتعليمية والاجتماعية.
ست سنوات مضت، منذ تسنم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مقاليد الحكم في مملكتنا الحبيبة، سعت فيها لتنفيذ خطط طموحة عبر رؤية المملكة 2030، والتي رسمت نموذجاً راقياً متقناً في كل منحى من مناحي الحياة.
وما القفزات التي حققتها المملكة في العائدات غير النفطية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، ونجاح حكومتنا في التصدي لآثار جائحة كورونا، وتمكن التعليم في المملكة من تجاوز العقبات والقيام بالتحول إلى الأنظمة الإلكترونية في ربوع بلادنا المترامية الأطراف بكل اقتدار إلا خير مثال وأصدقة على حكمة قيادتنا الرشيدة.
دعواتي الخالصة في ظلال الذكرى السادسة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز –حفظه الله- بأن يمده الله بالعون والتأييد وأن يمتعه بوافر الصحة والعافية، وأن يوفق ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان لكل خير، وأن يحفظ بلادنا آمنة مطمئنة ترفل بثوب العز والتمكين.
نشكر الله على نعمة هذه البلاد
د. عبد الله النفيسه- عميد كلية الطب والعلوم الطبية بعنيزة
تحل علينا الذكرى السادسة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز – حفظه الله – مقاليد الحكم لهذا البلد المعطاء ونحن ننعم في خير ورخاء، فبلدنا هذا هو بلد التوحيد الذي أسسه قائد المسيرة الملك عبد العزيز رحمه الله، ثم توالى من بعده أبناؤه من الملوك يبنون لبنات متتالية من لبنات الخير والعطاء والنماء، حتى وصلت بلادنا إلى ما وصلت إليه من نمو وتطور.
وإن المتأمل في مسيرة قائد الحزم والعزم ليرى هذين المعنيين نصب عينيه، حزم ضد الخطأ وعزم للوصول للعلياء، وإن ما تمر به بلاد العالم أجمع في وقتنا الحالي من ظروف صعبة بسبب جائحة فيروس كورونا، وما تم بذله من جهود مباركة من بلادنا في مجابهة هذا الفيروس ليس على المستوى المحلى فحسب، بل على المستوى العالمي، ليجعلنا نشكر الله على نعمة هذه البلاد تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، حفظ الله بلادنا وقادتنا، وأدام علينا أمننا واستقرارنا.