محافظوا المنطقة للطلاب: هنيئًا لكم في يوم تخرجكم وواصلوا مسيرة النجاح
الوطن بانتظاركم
عبدالرحمن إبراهيم السليم، محافظ عنيزة
تزف منطقة القصيم أكثر من 10 آلاف شاب وشابة متسلحين بالعلم والمعرفة لخدمة دينهم ومليكهم ووطنهم المعطاء نحو رؤية المملكة الطموحة، ويسعد الجميع في حفل زفاف المنطقة لطلابها بحضور أميرها “الأكاديمي” صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود -حفظه الله-، الداعم الأول للشباب والمهتم فيهم، وسعيه الدائم للبحث لهم عن الوظائف والاستمرار في التوطين حتى أصبحت منطقتنا هي الأولى في هذا المجال، ولمعالي مديرها الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود جهود ملموسة في دعم ومتابعة كل ما من شأنه الارتقاء بالتعليم والتطوير المستمر، لتوفير أفضل الإمكانيات للطلاب وأعضاء هيئة التدريس.
فالجامعة تحتضن المجتمع، وهذا ما جسدته من خلال فعالياتها المستمرة ومؤتمراتها المتميزة لتقود راية الحراك العلمي بالمنطقة.. ولأبنائنا الطلاب مستقبل زاهر في ظل حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على الشباب، والذين يمثلون70 % من سكان المملكة وهم المستقبل لاستكمال لبنات هذا الوطن في ظل المشاريع العالمية التي تقام في جميع مناطق المملكة وفي شتى المجالات.. وفي يوم الثلاثاء الموافق 19 رجب سيسجل تاريخ الشرف الدفعة السادسة عشرة من هذه الجامعة الفتية، ونتمنى للطلاب والطالبات المساهمة في دفع عجلة التنمية وخدمة بلادهم.
مستقبل مشرق
عبدالرحمن بن عودة السعوي، محافظ المذنب المكلف
بفضل من الله ونعمه تزف جامعة القصيم الدفعة السادسة عشرة من طلابها وطالباتها الذين تخرجوا منها بطموح ومثابرة حتى نالوا هذا الشرف الكبير، بأكثر من 10 آلاف طالب وطالبة يحظون برعاية صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، لحفل تخرجهم، وكلهم رغبة لخدمة هذا الوطن الغالي والقيام بدورهم لبنائه ورفعته، شأنهم شأن أسلافهم الذين سبقوهم بهذا الشرف.
فالوطن يسير بخطى ثابتة وفق رؤية قيادة حكيمة لبناء مستقبل مشرق يعتمد بعد الله على سواعد أبناء هذا الوطن، ولا شك أنهم أهلٌ لهذه الثقة، وكلنا فرح بتخرج هذه الدفعة وبهذا العدد الكبير من الأبناء والبنات، وفرحنا لفرحهم واجب وخدمة الوطن شرف للجميع، فنهنئهم بهذا التخرج ونهنئهم على شرف خدمة الوطن الذي يستحق منا الكثير، وننوه بتشريف سمو أمير المنطقة -حفظه الله- لهذا الحفل ورعايته الكريمة وحرصه على مثل هذه المناسبات التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن، ونسأل الله أن يبارك ويوفق هذه الكوكبة من سواعد مملكتنا الغالية، وأن يحفظ وطننا وولاة أمرنا، وأن يديم على بلادنا نعم الأمن والنماء.
سواعد الشباب
محمد بن علي العريفي، محافظ الأسياح
للشباب أهمية كبيرة في بناء الأوطان ورفعتها، والنهوض بها.. فهم يملكون الهمة التي تساعدهم في القيام بأعمال كثيرة وعظيمة في المجتمع.
ولتحقيق الرخاء في البلدان يجب أن نستثمر الشباب بطاقاتهم وعقولهم في تمكينهم وتعليمهم، لأنهم هم مستقبل هذا الوطن، وهم من سيرسم ملامح المستقبل في بلادنا للجيل الجديد.
واليوم تحتفل جامعة القصيم كعادتها في كل عام بتخرج كوكبة من أبناء هذا الوطن الغالي ليكونوا سواعده.. محملين بطموحات وهمم عالية ليخدموا وطنهم في مختلف المجالات.
إن رؤية مملكتنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظهما الله، تكمن في الأخذ بأيدي شبابنا وإعطائهم فرصة لممارسة مواهبهم ليخدموا وطنهم.
كما أن هذه الأرض الطاهرة والجميلة تحتاج هؤلاء الشباب لكي تصبح أرضاً أكثر إشراقا، فكلما ازداد عدد الشباب الطموحين زاد سقف الطموح والمستقبل لهذا الوطن في النمو السريع في الاقتصاد والتنمية، ونستطيع القول إنه لا نجاح لوطن دون سواعد شبابه الذين يعتبرون اللبنة الأساسية له.
رد الجميل
محمد بن عثمان العساف، محافظ عيون الجواء
نحتفل هذه الأيام بتخريج دفعة جديدة وهي السادسة عشرة بجامعتنا الغراء جامعة القصيم، وإن الكلمات لتعجز عن وصف سعادتنا الغامرة ونحن نحتفل بهذه الكوكبة ممن تزينوا بزينة العلم والمعرفة، ولكننا نحاول أن نعبر عما تفيض به جوانحنا وتكنه صدورنا.
وإننا بهذه المناسبة نهنئ ونبارك لأبنائنا الطلاب والطالبات تخرجهم في هذا اليوم الجميل من أيام الجامعة، والتي ستبقى نقطة تحول مهمة لا تنسى في حياتهم، ونقطة انطلاق في رحلة الاعتماد على الذات في العمل والتحصيل العلمي، ورحلة جديدة في سبيل الرقي في عالم متجدد متغير يتطلب مداومة التكيف مع متغيراته وتطوراته، خصوصاً في مجالكم العلمي.
أبناؤنا الأعزاء، ها قد جاءت فرصة رد الجميل إلى وطنكم الغالي الذي لم يبخل عليكم يوماً حتى وصلتم إلى هذا المستوى الراقي في هذا التخصص العلمي الرائد، في مجتمع تتعاظم فيه الحاجة لدوركم في التطوير المستمر والمساهمة الفاعلة، في وقت أصبحت فيه المعرفة والمعلومة هي العامل الأول والأهم في معايير القوى بين الدول والشعوب، وإننا على ثقة بالغة بإخلاصكم لدينكم ولوطنكم أياً كان الدور الذي ستقومون به وفي أي مكان كنتم، وفي الختام أتمنى التوفيق لجميع الخريجين في حياتهم العلمية والعملية.
نور العلم
فهد بن حسن السلطان، محافظ رياض الخبراء
العلم نور وخير الناس يطلبه.. فالبلاد لا تنهض إلا بالعلم، وحكومتنا -أدام الله عزها- تولي التعليم جل اهتمامها في جميع مراحله سواء تطوير مناهج أو مرافق.. فاليوم جامعة القصيم التي أطلق عليها سمو أمير المنطقة (جامعات في جامعة) تحتفل بتخريج الدفعة السادسة عشرة من الطلاب والطالبات ليواصلوا مسيرة من قبلهم في الاستمرار ببناء هذا الوطن الغالي، ليكونوا داعمين للتطور والتقدم العلمي، وليواصلوا المسيرة التي رسمها سيدي خادم الحرمين الشريفين ولتحقيق الرؤية 2030 التي هندسها سيدي سمو ولي العهد، حفظهما الله.
وحيث إن هذه المناسبة الأكاديمية الغالية سوف تكون على شرف الرجل الأكاديمي والداعم الأول لشباب المنطقة صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، حفظه الله، وما يقوم به معالي مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن حمد الداود من جهود كبيرة وملموسة لتطوير الجامعة لتنافس الجامعات العالمية وفق روية 2030، بتكاتف زملائه أعضاء هيئة التدريس ومنسوبي الجامعة.
مرحلة المساهمة في البناء
صالح بن مبارك الشعمل، محافظ ضرية
الحمدُ لله الذي رفع الذين أوتوا العلم درجات، وعلم الإنسان ما لم يعلم، وكان فضله على الناس عظيماً، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
التخرج من الجامعة -كما تعلمون- هو البداية لحياة عملية قائمة على المساهمة في البناء والنهضة، بعد مسيرة طويلة من التعليم تلقَّي خلالها الخريج ونهل من العلوم والمعارف المختلفة التي تؤهلهُ إلى الإسهام في بناء أسرِته وأمتِه وبلادِه.
وتعتبر مناسبة التخرج إحدى المناسبات الخاصة بحياة كل منا، فهي نهاية لمرحلة وبداية لأخرى جديدة، والخريجون اليوم يحصدون ما زرعوا.
فحُقّ لكم أنْ تفرحوا بما صبرتم من أجله، وقاسيتم له سنوات طويلة، وحق عليكم مكافأة آبائكم وأمّهاتكم، الّذين أفنوا كلّ عزيز لديهم حتى بلغتم هذه المنزلة، وألزموا رضاهم، بالعزائم المتعالية، والهمم الوثّابة، وصلوا أساتذتكم بكريم السّؤال عنهم، وفي الختام أتمنى التوفيق لجميع الخريجين.
فرحة غامرة
فهد راضي الراضي، محافظ الشماسية
في منطقه القصيم فرحة عامرة تغمرها السعادة والفرح والسرور بمناسبة عزيزة غالية وهي تشريف صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، أمير منطقه القصيم، حفل تخريج الدفعة السادسة عشرة من طلاب جامعة القصيم والبالغ عددهم أكثر من 10 آلاف طالب وطالبة، سوف يلتحقون -إن شاء الله- في تنمية هذا الوطن.
وقد سخرت الجامعة كل الإمكانيات والطاقات من أجل أن يكون هؤلاء الطلاب لبنة بناءة في بناء هذا الوطن، فجامعة القصيم نموذج من النماذج، وجانب من جوانب اهتمام الدولة بقياده مولاي خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، بهذا الوطن وأبنائه.
فشكرا لهذه القيادة المعطاءة، وشكرا لجامعة القصيم على هذا الإنجاز.
فرحة.. وقصة كفاح
بدر بن محمد العساف، وكيل محافظة الرس
أبنائي الخريجين.. إن هذا اليوم وهذه المناسبة المتميزة.. التي تحكي قصة كفاح وجهود مبذولة وعطاء متجدد.. فهذه اللحظات المفعمة بالفرح والفخر والاعتزاز لأبناء الوطن، وإيذانا بانضمام كوادر مسلحة بالعلم والإيمان لصفوف الراشدين من أبناء الوطن ممن يتحملون تقدمه وازدهاره.
أبنائي اعزموا بكل ما فيكم أن تحققوا أمانيكم.. ارفعوا راية بلادكم وشأنها بالخير، واعقدوا العزم على خدمة الوطن بكل مجال في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-، ونكرر التهنئة بهذه المناسبة، والله ولي التوفيق والسداد.
شباب طموح .. ومستقبل مشرق
عبدالرحمن السديس، محافظ البدائع
رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، يتم فيها تخريج طلاب جامعة القصيم الدفعة السادسة عشرة والبالغ عددهم أكثر من 10 آلاف طالب وطالبة، والذين نالوا من العلم ما يمكنهم من سوق العمل في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والصحية والعلمية في بلدنا المعطاء، في ظل قيادة والدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين، وحكومتهم الرشيدة التي تصب جل اهتمامها على التعليم لتخريج شباب طموح متسلح بالعلم، وبطاقته الشبابية لكي يبني له مستقبلا مشرقا -بإذن الله- ويسهم في نهضة هذا الوطن الغالي على قلوبنا.